عربي ودولي

الرئيس الروسي يتهم الغرب بدفع بلاده نحو خطوط حمراء يجعله مضطر للرد

شبكة الخامسة للأنباء - غزة

موسكو: اتهم الرئيس الروسي بوتين الغرب يوم الاثنين، بدفع بلاده نحو “خطوط حمراء”؛ ما يجعلها مضطرة للرد، في إشارة إلى مواقف أوضحت موسكو علنًا أنها لن تتسامح بشأنها، وفق ما نقلته وكالة “ريا نوفوستي”.

وقال بوتين في اجتماع لمسؤولي الدفاع، إن روسيا تراقب بقلق تطوير الولايات المتحدة ونشرها المحتمل لصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى.

وأضاف وقال بوتين:

  •     خطط الولايات المتحدة لنشر أسلحة دقيقة متوسطة المدى تثير القلق.
  •     روسيا ستتخلى عن قيودها الطوعية على نشر الصواريخ متوسطة المدى إذا بدأت الولايات المتحدة في نشر مثل هذه الأسلحة.
  •     حصة الأسلحة الحديثة في القوات النووية الاستراتيجية الروسية وصلت إلى 95%.
  •     القوات المسلحة الروسية حررت 189 قرية في إطار العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا.
  •     الإنتاج التسلسلي لـ “أوريشنيك” سيبدأ قريبا
  •     الوضع العسكري السياسي في العالم لا يزال صعبا وغير مستقر. والإدارة الأمريكية الحالية والغرب الجماعي لم يتخلوا بعد عن محاولاتهم للإبقاء على الهيمنة.
  •     الغرب أوصل روسيا إلى الخط الأحمر، وبعد رد فعل موسكو على ذلك يخيف سكانه بما يسميه “التهديد الروسي”.
  •     تعداد القوات المسلحة الروسية ارتفع إلى 1.5 فرد عسكري.
  •     لقد تجاوزت تطلعات “الناتو” حدود المسؤولية التاريخية منذ وقت طويل.
  •     دول “الناتو” تعمل على زيادة الإنفاق العسكري وبناء قوات هجومية بالقرب من الحدود الروسية. وروسيا مضطرة إلى اتخاذ إجراءات إضافية لضمان أمنها، لكنها لا تنزلق إلى سباق تسلح كامل.
  •     سوف تدعم روسيا التطوير المحتمل والمتوازن للقوات النووية، وروسيا تنتهج سياسة الردع النووي بدلا من استعراض الأسلحة النووية.
  •     يتم تزويد القوات الروسية بآلاف الطائرات المسيرة كل يوم، وقد وجهت برفع مستوى إنتاج الروبوتات والطائرات المسيرة للجيش.
  •     القوات المسلحة الروسية تسيطر بقوة على المبادرة الاستراتيجية على طول خط التماس القتالي.
  •     الولايات المتحدة لا تلتزم بأي قواعد، وتشن حروبا هجينة لكل المختلف معها بما في ذلك روسيا.
  •     تستمر الولايات المتحدة في إمداد نظام كييف بالأسلحة والأموال، ويتم تشكيل تحالفات عسكرية سياسية جديدة في العالم بتحريض من الولايات المتحدة.
  •     تستمر الولايات المتحدة في إمداد نظام كييف بالأسلحة والأموال، ويتم تشكيل تحالفات عسكرية سياسية جديدة في العالم بتحريض من الولايات المتحدة.
  •     تشجع الولايات المتحدة تصعيد الصراع بأوكرانيا من خلال إرسال مرتزقة ومستشارين إلى منطقة الصراع، ويعمل “الناتو” على زيادة تواجده في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ويتدرب على نشر الصواريخ.

قناة واتس اب الخامسة للأنباء

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى