الرئيسية

شركة فيس بوك تكشف من الذي أمر في “اسرائيل” بشن حملة على حماس على صفحاتها؟

شبكة الخامسة للأنباء - غزة

الخامسة للأنباء- متابعات

نشرت شركة فيسبوك بياناً جديداً تكشف فيه بان شركة علاقات عامة اسرائيلية باسم Mind Force قامت بتنظيم حملات سياسية على الفيس بوك في غزة ضد حماس.

حجم العمليات وصل إلى 12 ألف دولار شهريا، وأعلنت الشركة عن شطب 259 حسابا في فيس بوك و42 صفحة و9 مجموعات و107 حسابات على الانستجرام .

وأضاف البيان الصادر عن فيس بوك ان السبب في ذلك يعود الى انتهاكات سياساتنا ضد التصرفات الغير اللائقة والمنسقة.


وأضافت فيس بوك ” أكثر من 224 ألف حساب تابعت صفحة أو أكثر من هذه الصفحات ، أكثر من 9000 حساب انضمت لواحدة أو أكثر من هذه المجموعات ونحو 280 ألف تابعوا أحد الحسابات أو اكثر على انستغرام من هذه الحسابات المزورة.

وفقا لفيس بوك تم تحديد عدة تيارات من الانشطة كانت حاضرة بعضها على منصات اجتماعية سابقة وكذلك قامت بتشغيل مواقع خاصة بها.

كل تيار او فريق ركز جهوده في دولة معينة، وضم ذلك منظمات غير حكومية وهمية، هيئات اعلامية وكيانات اخرى كان لها حضورا في جميع أرجاء الشبكة العنكبوتية، والهدف من ذلك على ما يبدو ان تجعلهم يظهرون اكثر شرعية حتى يستطيعوا مواجهة تدقيق المنصات والباحثين من متحري الحقيقة.

وأضافت فيس بوك في بيانها ” لقد وجدنا وازلنا الشبكة قبل ان تنجح في بناء جمهور لها ، حيث اكتشفنا التيار التي كان مركز نشاطه نيجيريا بعد وقت قصير من اول ظهور له على متن منصاتنا ” ” اعتمد الاشخاص الذين يقفون خلف هذه العمليات على الحسابات المزيفة – التي تم التعرف على بعضها وعطلت من قبل النظام الالي التابع لنا – بهدف النشر ، والرد ، وادارة مجموعات وصفحات ومشاركة روابط من مواقع خارج القاعدة التي يعملون منها .

وأضافت الفيسبوك ” بعضهم انتحل شخصية صحفيين مستقلين محليين . معظم الحسابات استخدمت صور ملفات شخصية مزيفة تم نقلها من مواقع أخرى على الانترنت، بينما استخدم البعض الآخر صور الملف الشخصي التي تم إنشاؤها على ما يبدو باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل شبكات النزاع والفرقة الخلاقة (GAN).

يبدو أن هذه الانشطة تستفيد من خدمات شراء الاعجابات المزيفة في محاولة منها لجعل المحتوى والشخصيات الوهمية له تبدو اكثر شعبية مما كانت عليه.

معظم هذه الأنشطة نشرت باللغة الانجليزية ، العربية، البرتغالية حول الأخبار والاحداث الراه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى