والد الطفلة المرحومة «نجاح أبو عاصي» يُصدر بياناً مهماً للرأي العام في غزة
شبكة الخامسة للأنباء - غزة
الخامسة للأنباء – غزة
أصدر والد الطفلة نجاح أبو عاصي، التي توفيت أثناء إجراء عملية جراحية لها في مستشفى الشفاء في غزة يوم امس الأحد.
بيان صادر عن والد الطفلة المتوفية «نجاح أبو عاصي» كما وصل “الخامسة للأنباء”:
بسم الله الرحمن الرحيم
وفي قوله تعالى: ﴿وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾ (45) سورة المائدة.
أنا المواطن أيمن عمر أبو عاصي والد الطفلة المغدورة نجاح أيمن أبو عاصي توجهت إلى مستشفى الشفاء وإبنتي المغدورةً نجاح مشيًا على الأقدام وذالك يوم السبت الساعة 6:24 مساءً بسب مغص وخنقة في الصدر وصداع ودوخة ولقد طلب الدكتور أمجد ماجد عليوة تصوير تلفزيون (ألترا ساوند)وأيضًا طلب تحليل بول وتحليل كيماء وتحليل CBCوقمت على الفور للتوجه للمخابرات وبعد خروج النتائج كاملة توجهت إلي الدكتور أمجد عليوة وقام بالإطلاع على التحليل ومع ملاحظة الدكتور بالوجع الشديد قال لي أعطيها حبتين أكمول وقال لي إذهب للدكتور المتخصصة بالطوارئ للدكتورة أسماء محمد اللوح قالت لي بعد الإطلاع على التحاليل وصورة الألترا ساوند أن لديها ( الزائدة) وقلت لها حسب م أعلم وأنا لست متخصص أن ( الزايدة ) من الأمراض الذي لا يجب الصمت عليها والتحرك للعمليات على الفور قالت لي لا تحتاج إلى ذالك وعند شعور الطفلة المغدورة للمغص الشديد في الجهة اليمين توجه للمستشفى في الوقت الذي يشتد به الألمً، طلبت من الدكتورة بالترجي دخول إبنتي إلي القسم ولم تستجيب ورفضت بقولها روح على الدار وبالفعل بعد معناة وقلة الحيلة خرجت من المستشفى وبعد نصف ساعة من الخروج من المستشفى شعرت نجاح في خنقة شديدة ووجع وصداع وهزلان وعدم القدرة على التحرك قمت على الفور بالتحرك إلى مستشفى الشفاء وفي الطريق قامت الطفلة بالتبول على نفسها ، وصلت إلي الإستقبال وكان معي التحاليل وتذكرة الدخول السابقة وقامو بتحويلي إلي الدكتور محمد بركات قال لي الدكتور محمد إذهب لغيري ف معي حالة أخرى وبعد الإصرار على الدكتور محمد بوصف إبرة( نوفلجين) قال لي لا يوجد شيء بالطفلة قمت بالترجي والإصرار عليه برؤية الطفلة وكان جالس خلف الكانتر بقسم الطوارئ يلعب بالجوال مع اليأس ورؤيتي للطفلة بعدم التحرك وكأنها مشلولة ذهبت للدكتور محمد عليوة وشاف الطفلة وأحضر الدكتور محمد أبو ورد وتفاجأ الدكتور بحالة الطفلة قام بالإجراءات مع الطفلة في الإستقال وتفاجأ بالوضع الصحى الصعب للطفلة واحضر دكاترة من أقسام أخرى قامو على الفور بإدخال الطفلة إلي العناية وبعدة إنتظار ساعتان تفجائنا بخبر وفاة الطفلة ، نطلب من الجهات المختصة ومن كل مسؤل صاحب ضمير ووزارة الصحة ووزارة الداخلية والنائب العام بالتحرك في هاذا الإهمال والتقصير والتحقيق في الذي حدث من بداية الدخول إلى خبر وفاتها
وحسبي الله ونعم الوكيل
#حق نجاح لازم يرجع #إستهتار
بسم الله الرحمن الرحيم
وفي قوله تعالى: ﴿وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾ (45) سورة المائدة.