فن

بسبب شجون الهاجري… إلهام الفضالة تعنّف عبدالله بوشهري: “أنا تاج راسك… هل نسيت مَن أنت؟” 

شبكة الخامسة للأنباء - غزة

شنّت الفنانة الكويتية إلهام الفضالة هجوماً عنيفاً على زميلها ومواطنها عبدالله بوشهري، عقب اتهاماته المصوّرة لفنانين ومشاهير ومحامين باستغلال أزمة شجون الهاجري إعلامياً، بحثاً عن الـ”ترند”.

وقالت الفضالة في فيديو: “أنت تتكلم على تاج راسك، نسيت من كنت وشنو صرت؟ أول شغل وياي وأنا نسيت؟ أنا فرحانة ومستأنسة، قالوا ترند ترند، وتدور على محاميتها؟ محاميتي مريم البحر أمبراطورة، اسم على مسمى، واسمها عالي بالسماء، ناقصة؟ اللي ما يدري، خلي ياكل بصل!”.

وأضافت الفضالة مدافعةً عن محاميتها:”هي قانونية وتعرف كيف تشرح للناس، أما أنا فكل اللي عملته إني هدّيت الناس وفرّحتهم مثل ما أنا فرحت. كأنها بنتي، وفرحت مثلهم”.

وانضمت مريم البحر إلى إلهام الفضالة في سلسلة فيديوات ضد بوشهري قائلةً: “مش من حقك تتكلم عن الناس أو تدخل في نواياهم، ما قلته إساءة لشخصي واتهام باطل، وسأتخذ إجراءً قانونياً (…) كل اللي سوّيته شو مثل ما تتهمني وتتهم غيري، أنت عملت الفيديو بعد انتهاء الأزمة حتى تظهر في الميديا، وما قمت به إساءة وتشهير”.

قناة واتس اب الخامسة للأنباء

وتابعت: “الحمد لله أني تواصلت مع فنانين، وحاولت الوصول عشان أتدخل وكل الأقرباء منها ما كانوا يردون في ذلك الوقت، وأنت ما تدري إذا فيه اتصالات أو تدخلت في قضية شجون الهاجري. كل اللي عملته إنّي تواصلت مع فنانين، وحاولت أتدخل، بس ما أحد رد. وما قلت ولا صوّرت شي، وأنا من حقي أرد وأتحرك قانونياً”.

وكان عبدالله بوشهري قد سرد أسماء بعض المحامين الذين تواجدوا أثناء فترة محاكمة الفنانة الكويتية شجون الهاجري ولا يملكون توكيلاً، ومنهم بدر زكوي وعلي الفضلي وحسين العبدالله وفهد الهاجري ومي شلاحي، موضحاً أن التحقيق لم يُجرَ إلا بحضور محامي شجون القديم، عمر العمر.

وقال بوشهري: “المحكمة قالت كلمتها، وشجون الحين في مكان وايد زين، والحمد لله… لا أحد يطلع لي يفتي… راح تضرّون البنية”. وتابع: “اللي أطلبه منكم، الله يخليكم، لا أحد يفتي ويطلع بتصريحات غبية… خلاص، انتهى الموضوع”.

وأبدى الفنان الخليجي امتعاضه من طريقة تناول البعض للقضية، قائلاً: “في ناس تدور الترند وتفتي إن هي (شجون) سوت أشياء كلها غلط بغلط. أتمنى بتتكلمون في الأزمة بس لا أحد يفتي، لا محامي، لا ممثلة، لا ممثل. تحبون شجون؟ حطّوا صورتها، كتبوا كلمة حلوة عنها، بس لا تفتون ولا تتكلمون بشيء ما صار في الأزمة”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى